حبيبي وعمري وش لونك؟!
أنا مشتاق لعيونك .
هواك ما راح عن بالي ،
أبى اسأل جيت بظنونك؟؟
وأبى أسأل ليش ما تسأل ،
وأنا لازلت مجنونك؟!
إذا مشغول بالدنيا..
فربي يكون في عونك .
ولكن يا نظر عيني
إذا تشركني بشؤونك ....
بأكون في غاية العرفان
وقلبي يكون ممنونك .
تعبت أرسل مراسيلي
وحبري بيني وبينك
يلوموني بك العذال
وهم ودهم يشوفونك
وحتى لو بعادك طال
ما راح أرتاح من دونك ..